كانت للدكتور Ù…Øمود Ù…Øمد الطناØÙŠ أستاذنا الØبيب وصديقنا الجليل -رØمه الله، وطيب ثراه!- سيارتان: قديمة ÙˆØديثة، وكان يركب الØديثة Øتى إذا Øبَسها Øابس٠السيارات ركب القديمة؛ Ùكان يسمي القديمة “المنصوب بنزع الخاÙض”ØŒ من Ø§ØµØ·Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ù†Øويين على مثل “قوم” ÙÙŠ “واختار موسى قومَه سبعين رجلا”ØŒ تعبيرا عن أن سيارته القديمة لا تشم رائØØ© الطريق Øتى تÙزال عنها سيارته الØديثة التي تكتم أنÙاسها مثلما يكتم Øر٠الجر Ù†Ùس الاسم المجرور! ربما قلت: كلÙÙ‘ Ù†Øويّ ومصطلØاته، Ùقلت لك: ما أكثر النØويّين، وما أندر الطناØيّين!
الطناØيون
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2020/09/لطائÙ.jpg)
ÙˆÙÙŠ هذه اللطيÙØ© كان على الÙيسبوك الØوار الآتي:
Øاتم الأنصاري
ÙØªØ Ø§Ù„Ù„Ù‡ عليكم يا أستاذنا..
Ùهل لي أن أسأل ÙÙŠ المسألة Ù†Ùسها؟!
Øسنا.. لعل علامة القلب تعني انÙØªØ§Ø Ø§Ù„Ù‚Ù„Ø¨ للسؤال:
أولا: زعموا أن نزع الخاÙض علة للنصب، ألا يقتضي هذا أن النصب كان قبل الخÙض؟ Ùإن كان، Ùزوال المانع لا يكون علة أو سببا بالمعنى الأصولي، Ùماذا نصبه قبل الخÙض؟ وعلام نصبه؟ هذا ما ينقص القائل بنزع الخاÙض. أم للمسألة وجه آخر؟!
ثانيا: لم لم يقبل البصريون من أبي علي تÙسير “قومه” ÙÙŠ الآية على أنه Ù…Ùعول منه، ولم يضيÙوه لما عدوا من المÙاعيل؟! أليس اجتهاده أقيس وأوÙÙ‚ لأصولهم؟!
Ù…Øمد جمال صقر
المÙعول منه المØذر منه! أما اضطراب التعبير ÙØ£Øد آثار الجمع بين القول بتعدي الÙعل بنÙسه وتعديه بالØر٠المØذوÙ!
Øاتم الأنصاري
لا Øرمنا الله منكم.